صالة أورفانيللي : رواية / أشرف العشماوي.

بواسطة: نوع المادة : نصنصالناشر: القاهرة : الدار المصرية اللبنانية، 2022 الطبعة: الطبعة العاشرةالوصف: 423 صفحة ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789777952989
الموضوع: تصنيف ديوي العشري:
  • 813.03 21
تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • PJ7914.S475 S25 2022
موارد على الإنترنت: ملخص: رواية صالة أورفانيللي بقلم أشرف العشماوي .. لكل قصة بداية وحكاية ونهاية، وحياة كل إنسان رواية هو بطلها ومن خلالها يتشكل العالم من حولنا. ببناء مدهش يقدم أشرف العشماوي أحدث رواياته، قصص أبطاله الثلاثة تحكي حياتهم لكنها تشكل فصول الحكاية الأكبر، حكاية صالة المزاد التي يقتحم بها المؤلف عالما روائيا جديدا، كاشفا خباياه وكواليسه وطرق الخداع التي تجرى فيه، ودور يهود مصر في السيطرة عليه منذ العهد الملكي حتى السبعينيات. تتشابك خيوط حكايات الأبطال وتتعقد علاقاتهم الإنسانية، ليجذب العشماوي أطرافها بسلاسة فتنساب لتحكي أدق تفاصيل النفوس وتصطدم بصراعات تفضي لجرائم، وعندما تقترب الخيوط من نهاياتها ومع دقة المزاد الثالثة الشهيرة التي تعلن موت رغبة وميلاد أخرى تتفجر المفاجآت لتتسع أذهاننا لتساؤلات بقدر ما تتفتح أعيننا على حقائق .. هل حياتنا تشبه المزاد ؟ وماذا يتبقى من إنسانيتنا لو أصبح كل منا قطعة معروضة في صالة مزادات ينتظر دوره ؟
التقييم باستخدام النجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الاستدعاء حالة الباركود
كتب كتب Faisal bank library 813.03 أ أ ص (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 11560

تصميم الغلاف : الفنان كريم آدم.

ورد على صفحة العنوان : "إن القتيل ليس بريئا دوما من جريمة القتل" جبران خليل جبران.

رواية صالة أورفانيللي بقلم أشرف العشماوي .. لكل قصة بداية وحكاية ونهاية، وحياة كل إنسان رواية هو بطلها ومن خلالها يتشكل العالم من حولنا. ببناء مدهش يقدم أشرف العشماوي أحدث رواياته، قصص أبطاله الثلاثة تحكي حياتهم لكنها تشكل فصول الحكاية الأكبر، حكاية صالة المزاد التي يقتحم بها المؤلف عالما روائيا جديدا، كاشفا خباياه وكواليسه وطرق الخداع التي تجرى فيه، ودور يهود مصر في السيطرة عليه منذ العهد الملكي حتى السبعينيات. تتشابك خيوط حكايات الأبطال وتتعقد علاقاتهم الإنسانية، ليجذب العشماوي أطرافها بسلاسة فتنساب لتحكي أدق تفاصيل النفوس وتصطدم بصراعات تفضي لجرائم، وعندما تقترب الخيوط من نهاياتها ومع دقة المزاد الثالثة الشهيرة التي تعلن موت رغبة وميلاد أخرى تتفجر المفاجآت لتتسع أذهاننا لتساؤلات بقدر ما تتفتح أعيننا على حقائق .. هل حياتنا تشبه المزاد ؟ وماذا يتبقى من إنسانيتنا لو أصبح كل منا قطعة معروضة في صالة مزادات ينتظر دوره ؟

موجه للكبار.

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

شارك