لأنك الله : معراج النفوس المطمئنة / علي بن جابر الفيفي.

بواسطة: نوع المادة : نصنصالناشر: الرياض : شركة دار الحضارة للنشر والتوزيع، 2023 الطبعة: الطبعة الأولىالوصف: 1 مجلد (192 صفحة) ؛ 22 × 15 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9786038381328
الموضوع: تصنيف ديوي العشري:
  • 241 21
تصنيف مكتبة الكونجرس:
  • BP166.2 .F39 2023
ملخص: سيقربك الكتاب من ربك أكثر ويعرفك إلى من أنت بدونه ولا شيء نعمة تترى علينا واحدة تلو الأخرى وفي كل لحظه ونحن ما زلنا غافلين الصمد : الذي لا عبور لأي رغبه الا من طريق الله لا وجود لاي حاجة إلا في ساحة الله لا إمكانية لحدوث شئ إلا بالله فإنه وحده الذي لا حول في الوجود ولا قوة إلا به ومن لطفه وإذا أراد اللطيف أن يعصمك من معصية جعلك تبغضها أو جعلها صعبة المنال منك أو أوحشك منها أو جعلك تقدم عليها فيعرض لك عارض يصرفك به عنها وهو الجبار : الذي إذا التهبت نفسك إذا احترقت أحلامك إذا تصدع بنيان روحك فقل يالله وهو الهادي، الذي تكون في غمرة النسيان فيذكرك به تكون في حومة المعصية فيوقظك تكون في وسط المستنقع فيطهرك تكون في داخل الجب فيدلي إليك حبلا.
التقييم باستخدام النجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الاستدعاء حالة تاريخ الاستحقاق الباركود
كتب كتب Faisal bank library التوحيد وأصول الدين 241 ع ل (استعراض الرف(يفتح أدناه)) معارة 23/04/2025 11547

سيقربك الكتاب من ربك أكثر ويعرفك إلى من أنت بدونه ولا شيء نعمة تترى علينا واحدة تلو الأخرى وفي كل لحظه ونحن ما زلنا غافلين الصمد : الذي لا عبور لأي رغبه الا من طريق الله لا وجود لاي حاجة إلا في ساحة الله لا إمكانية لحدوث شئ إلا بالله فإنه وحده الذي لا حول في الوجود ولا قوة إلا به ومن لطفه وإذا أراد اللطيف أن يعصمك من معصية جعلك تبغضها أو جعلها صعبة المنال منك أو أوحشك منها أو جعلك تقدم عليها فيعرض لك عارض يصرفك به عنها وهو الجبار : الذي إذا التهبت نفسك إذا احترقت أحلامك إذا تصدع بنيان روحك فقل يالله وهو الهادي، الذي تكون في غمرة النسيان فيذكرك به تكون في حومة المعصية فيوقظك تكون في وسط المستنقع فيطهرك تكون في داخل الجب فيدلي إليك حبلا.

يتوافر بالمكتبة : مجلد 2.

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

شارك