صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية

العلاقات الاقتصادية المصرية مع دول السوق المشتركة لشرق وجنوب إفريقيا (الكوميسا) : (الفرص والتحديات) / د. ناصر جلال حسنين.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالناشر:القاهرة : المنظمة العربية للتنمية الإدارية، 2015الطبعات:الطبعة الأولىوصف:72 صفحة : يشتمل على إيضاحيات ؛ 24سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789774731495
الموضوع:تصنيف DDC:
  • 382.096206 21
مستخلص: تعبر العلاقات الاقتصادية الخارجية لأي دولة عن مستوى تطور اقتصادها ومستوى اندماج هذه الدولة في الاقتصاد العالمي، كما تعبر أيضًا عن الارتباطات السياسية والاقتصادية التفضيلية بدول بعينها من خلال التوزيع الجغرافي لهذه العلاقات الخارجية, كذلك تشير إلى القدرة الإنتاجية والتنافسية لاقتصاد تلك الدولة. وأصبح التكامل الاقتصادي الإقليمي – الذي تقوم من خلاله مجموعة من الدول بإزالة العوائق التي تعترض مسار التجارة الدولية والمنافسة على المستوى الإقليمي – يحظى بشعبية متزايدة، وهو ما شكل تحديًا بالنسبة للدول الإفريقية لإقامة تكتل اقتصادي يجمع إفريقيا في تكتل اقتصادي واحد. (فرج، 2000: 129- 130). وأصبح للموقع الجغرافي دور مهم في رسم العلاقات الاقتصادية والتكامل بين الدول، وبالتالي فقد شكل إنشاء السوق المشتركة للشرق والجنوب الإفريقي بداية حقبة جديدة من التكامل الإقليمي وتم تطبيق اتفاقية التجارة الحرة عام 2000 وكان من المستهدف إقامة اتحاد جمركي عام 2009 واتحاد نقدي عام 2025. وقد أدركت مصر أهمية موقعها الجغرافى بين دول الجوار الإفريقي بصفة عامة، ودول شرق وجنوب إفريقيا بصفة خاصة، لذا وقعت على اتفاقية الكوميسا عام 1998 بهدف الاستفادة من النجاح والتوسع اللذين وصلت إليهما السوق المشتركة لشرق وجنوب إفريقيا (الكوميسا) Common Market for Eastern and Southern Africa (COMESA).
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتب كتب Faisal bank library General Stacks 382.096206 ن ع (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) 1 المتاح 10614

إصدار خاص عن المجلة العربية للإدارة

يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.

تعبر العلاقات الاقتصادية الخارجية لأي دولة عن مستوى تطور اقتصادها ومستوى اندماج هذه الدولة في الاقتصاد العالمي، كما تعبر أيضًا عن الارتباطات السياسية والاقتصادية التفضيلية بدول بعينها من خلال التوزيع الجغرافي لهذه العلاقات الخارجية, كذلك تشير إلى القدرة الإنتاجية والتنافسية لاقتصاد تلك الدولة. وأصبح التكامل الاقتصادي الإقليمي – الذي تقوم من خلاله مجموعة من الدول بإزالة العوائق التي تعترض مسار التجارة الدولية والمنافسة على المستوى الإقليمي – يحظى بشعبية متزايدة، وهو ما شكل تحديًا بالنسبة للدول الإفريقية لإقامة تكتل اقتصادي يجمع إفريقيا في تكتل اقتصادي واحد. (فرج، 2000: 129- 130). وأصبح للموقع الجغرافي دور مهم في رسم العلاقات الاقتصادية والتكامل بين الدول، وبالتالي فقد شكل إنشاء السوق المشتركة للشرق والجنوب الإفريقي بداية حقبة جديدة من التكامل الإقليمي وتم تطبيق اتفاقية التجارة الحرة عام 2000 وكان من المستهدف إقامة اتحاد جمركي عام 2009 واتحاد نقدي عام 2025. وقد أدركت مصر أهمية موقعها الجغرافى بين دول الجوار الإفريقي بصفة عامة، ودول شرق وجنوب إفريقيا بصفة خاصة، لذا وقعت على اتفاقية الكوميسا عام 1998 بهدف الاستفادة من النجاح والتوسع اللذين وصلت إليهما السوق المشتركة لشرق وجنوب إفريقيا (الكوميسا) Common Market for Eastern and Southern Africa (COMESA).

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية